الأحد، 8 يوليو 2018

عقده

لازلتم نفس اللعينين الذين افقدتموني عقلي،لازلتم نفسهم من ارهقوا مخيخي،لازلتم نفس اللئيمين،تحاولون تدمير ما املك. لازلتم تحاولون ان تدمروني.
ما هو ذنبي؟ هل لأني ابحر عكس الريح؟ نعم انه زمن التجريح،وَيَا له من زمنٍ قبيح.
الى العالم الفسيح:
انا فتاةٌ تريد السلام كي تحيا.
تريد السلام كي تعيش.
فتاةٌ وقلبها الفقير،وعبق حبها الجميل،تأثر بها البخيل. دمعتها على خدها النحيل،دمعةٌ من حرقة اللئيم و عبرة من أساطير الاولين. حبٌ وكذب وخيانة ياله من نصيب. نصيبٌ هزّ عرش المالك والضريح .
ارادت السلام كي تحيا وتعيش. ارتقت بعلمها للملائكة راجية السلام
فتاةٌ أسقطت حكم اللامنطقية  ، دمرت لذة العبودية،سوف تسقط عَلَيْكِ حكم الالوهية،لذة غدر على أطراف السنتهم باغية.تريد ان تلطخ يديكِ بدمٍ نادمة،غارقة في عذاب عقلهم ساعية.خائفة من ضياع كيانها،صاعقة من جوف حبها باكية.تريد السلام للجميع، والجميع على كف الشيطان راجمين.

تبّاَ للكارهين، يوم يأتي التائبين في حديقة واسعه ، احتضنت الفائزين بحبِ الفتاة شاكرين.حبٌ أغمض عيني وعيني المالك والفقير ونمت في سبات الميت على الضريح.





This writing was a collaboration with @nothingnessgod .

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق